تتوفر عدة طرق للتعبير عن الشكر والتقدير في بحث التخرج، منها:
في معظم الكليات التطبيقية ينقسم المشروع إلى الجزء النظري وهو الوثيقة العلمية التي يستفيد منها الطالب في المقام الأول، وكذلك أقرانه من الطلاب في الأعوام المقبلة، يتم فيه توضيح المشكلة البحثية وأهداف المشروع والفصول التي سيتم التطرق إليها، لا يهم الكم في الكتابة أثناء البحث وإنما البحث المعمق والدقيق للحصول على المعلومات المفيدة والتي تلزم المشروع.
تُعتبر المقدمة بمثابة بوابة الدخول إلى عالم البحث، حيث تمهد الطريق لفهم القارئ للمحتوى والأهداف والتحديات التي ستتناولها الدراسة، لذا من الضروري أن تكون المقدمة مكتوبة بأسلوب سلس ومنظم، وأن تتبع تسلسلًا منطقيًا يبدأ بتوضيح الفكرة بشكل عام ويتجه نحو التفاصيل الخاصة.
لذلك، يجب على الطالب العمل بجد والتركيز على جمع المعلومات الصحيحة والموثوقة، والحرص على تحليلها وتفسيرها بشكل دقيق ومنطقي.
فكرة المشروع: تصميم قرية سياحية تراثية في قطاع غزة، فلسطين.
يجب كتابة البحث بلغة سليمة ومهنية وعلمية، والابتعاد عن اللغة غير الواضحة، حتى يستطيع القارئ فهم ما يكتب، كما يجب اعتماد الأسلوب السليم من خلال التدرج في عرض الأفكار والمفاهيم التي يتناولها البحث، والبعد عن website الأساليب المشتتة للقارئ.
يهدف هذا التصميم إلى تسهيل وصول القارئ إلى المعلومات المهمة بسهولة وسرعة.
تهدف إلى إعادة تلخيص الأهداف الرئيسية للدراسة والنتائج التي تم التوصل إليها.
تُعتبر الدراسات السابقة من أهم بنود طريقة عمل بحث التخرج وفيها يلتمس الطالب معلومات من الباحثين السابقين ويناقشها ومن المهم أن يختار الطالب الدراسات السابقة؛ والتي لها علاقة بمحاور البحث.
عادةً ما يتم تنفيذ بحث التخرج في مجال محدد من التخصص الدراسي، حيث يتولى الطالب مسؤولية تحديد الموضوع، ومراجعة الأدبيات، وجمع البيانات، وتحليلها، وإعداد التقرير النهائي الشامل الذي يضم النتائج والاستنتاجات.
تأخذ عملية جمع البيانات أهمية كبيرة في الدراسة وتأثيرها على جودة النتائج النهائية.
قدم البحث وفقًا للمتطلبات المحددة من قبل المشرف أو الجامعة.
الدمج بين الأصالة والحداثة، باستخدام عناصر تراثية مثل الأقواس والأعمدة والرواق ودمج مواد بناء حديثة كالواجهات الزجاجية والخشب.
كتابة بحث التخرج تتطلب خطوات منهجية ومنظمة، وهذه بعض الخطوات العامة حول كيفية كتابة أبحاث التخرج: